تحرك الموكب ولا به لا سفير ولا أمير
صفحة 1 من اصل 1
تحرك الموكب ولا به لا سفير ولا أمير
تحرك الموكب ولا به لا سفير ولا امير
............... هذاك موكب عاشق ٍٍ اقفى وهو يحمل عصاه
تحفّ به مشاعر ٍ منا ومنا تستدير
................... هذا هو الموكب وهذولا هم اليوم اخوياه
خلا وراه الديره الي ما بقى فيها ضمير
..................... لما تغرب وسطها ما شافها وقفت معاه
يتذكر ايام الطفوله شاعر ٍ توه صغير
.................. ايلا كتب بيت انكسر عود على بيته محاه
ويذكر شقاوة طفلة ٍ ياما على قطعة حصير
.................. سولف لها سوالف تضحك عليها من غباه
يصنع قصص متداخله من شان يتكلم كثير
.................... وعيونها تركز معه ويضيع بعيون الفتاه
يعني ذكي ماهو غبي يبدا بموضوع مثير
.................... ثم لا عطته عيونها ألف مواضيع ٍ وراه
كانت علامات الهوى تظهر صغيره فالزفير
..................... كلما تطيل به النظر يسكت ويتنهت بآه
آه صغيره توها لكنها آه النذير
.................. عن حاجة ٍ في داخله يشيلها مثل الحصاه
تتابع الايام والدنيا مثل ماهي بخير
..................... ساره هنا وهو هنا وتناظره بين اخوياه
يرسل لها بيتين لاجتها من الفرحه تطير
....................... وترد له رد على البيتين يبكي لاقراه
ويكبر وتكبر والوله ما بينهم اصبح كبير
......................... ايلا تذكر حبها عن كل هالدنيا كفاه
ساره مريضه سمعها من امه بشي ٍ خطير
................. على وساع الكون ذا كله تضايق ما احتواه
يتسقط الاخبار عنها يا عسى يسمع بشير
.................... لكن سمع بالفاجعه ماتت ونادوا للصلاه
طاح بمكانه مادروا وش فيه واحتار الخبير
.................. واستوطنه حزن عميق يعلم الله وش مداه
في وحدته عاش الليالي ثم غادر بالآخير
................. في ليلة ٍ محد درا عن موكب الحزن ورآه
راحت مداويره لقوه براس ظلع مستجير
................. على الصخر مكتوب ساره ثم فارق للحياه
............... هذاك موكب عاشق ٍٍ اقفى وهو يحمل عصاه
تحفّ به مشاعر ٍ منا ومنا تستدير
................... هذا هو الموكب وهذولا هم اليوم اخوياه
خلا وراه الديره الي ما بقى فيها ضمير
..................... لما تغرب وسطها ما شافها وقفت معاه
يتذكر ايام الطفوله شاعر ٍ توه صغير
.................. ايلا كتب بيت انكسر عود على بيته محاه
ويذكر شقاوة طفلة ٍ ياما على قطعة حصير
.................. سولف لها سوالف تضحك عليها من غباه
يصنع قصص متداخله من شان يتكلم كثير
.................... وعيونها تركز معه ويضيع بعيون الفتاه
يعني ذكي ماهو غبي يبدا بموضوع مثير
.................... ثم لا عطته عيونها ألف مواضيع ٍ وراه
كانت علامات الهوى تظهر صغيره فالزفير
..................... كلما تطيل به النظر يسكت ويتنهت بآه
آه صغيره توها لكنها آه النذير
.................. عن حاجة ٍ في داخله يشيلها مثل الحصاه
تتابع الايام والدنيا مثل ماهي بخير
..................... ساره هنا وهو هنا وتناظره بين اخوياه
يرسل لها بيتين لاجتها من الفرحه تطير
....................... وترد له رد على البيتين يبكي لاقراه
ويكبر وتكبر والوله ما بينهم اصبح كبير
......................... ايلا تذكر حبها عن كل هالدنيا كفاه
ساره مريضه سمعها من امه بشي ٍ خطير
................. على وساع الكون ذا كله تضايق ما احتواه
يتسقط الاخبار عنها يا عسى يسمع بشير
.................... لكن سمع بالفاجعه ماتت ونادوا للصلاه
طاح بمكانه مادروا وش فيه واحتار الخبير
.................. واستوطنه حزن عميق يعلم الله وش مداه
في وحدته عاش الليالي ثم غادر بالآخير
................. في ليلة ٍ محد درا عن موكب الحزن ورآه
راحت مداويره لقوه براس ظلع مستجير
................. على الصخر مكتوب ساره ثم فارق للحياه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى